طوبى لصبرك، وأنت تبحثُ في هذا التيه، عن عيشٍ لا جزيةَ فيه، وعن موتٍ لا شبهةَ فيه، وسقفٍ في وطنٍ تحميه، وضاع في خنادقه عمرَك، طوبى لصبرك..
أكمل القراءة »أمنيات وتراتيل.. بقلم ضياء الوكيل
نحلم أن نعيش بكرامة تُجْبِر أوجاعنا، وأن يجد أولادنا وأحفادنا خيمةً بحجم وطن، تأويهم، وتمنحهم السكينة والأمن والسلام..
أكمل القراءة »على مشارف الستّين.. بقلم ضياء الوكيل
ستونَ عاماً خطفْنَ مثلَ البرق في لمحِ البصر، وما زلتَ تَحْرُث في البحر، وتنحتُ في الرماد، متهدّلَ الأغصان، مُنْكَسِرَ الظّهر..
أكمل القراءة »إلى متى..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
إلى متى نبقى ندور في وحشة القبور..؟؟
أكمل القراءة »زمن الفتن.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet منْ يُعاتِبُ منْ.. في زمنِ المصائبِ والمحنْ..؟؟ صِرْنا نخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ..!! وقد باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..
أكمل القراءة »بيني وبينك صوتٌ من الله*… بقلم ضياء الوكيل
ماذا ستفعلُ يا أصدقَ المتعبينَ هوىً..؟؟ وإلى أينَ المفر..؟؟ وأضحى ضحانا دجىً، وجرحاً نازفاً، وكلّ شيءٍ في ذرانا منحدر ..!!
أكمل القراءة »ستبصرهم عرايا..بقلم ضياء الوكيل
Tweet لا تنظر إلى المرايا.. كي لا ترى الجرح الخضيب، وتبصرهم عرايا، سترى الحزن يثقل مقلتيك، وسنين عمرك أجمعها سبايا، لا تنظر الى المرايا..
أكمل القراءة »متى تستريح..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
ستونَ عاماً وأنتَ تحرثُ في البحر، وتنحتُ في الرماد، ويداك على الزناد، وكل ما فيك نازفٌ جريح، يا ليتني أرتدّ نسياً تعصفُ الصحراء في جسدي، كي أستريح..
أكمل القراءة »شلّةٌ من الأرذلين.. بقلم ضياء الوكيل
نزعوا المروءةَ عندَ أفخاذِ البغايا، وباعوا الأمانةَ عندَ أسواقِ الغجر...
أكمل القراءة »يا أخت بغداد… بقلم ضياء الوكيل
اليوم تنطفيء الشمس في بيروت، ويوقد الحزن شمعته القديمة، فقد مضى عامٌ على يوم الجريمة...َ
أكمل القراءة »