التصحّر والجفاف، والمطر الأحمر، واحتضار الأماني، وعطش الأنهر والضفاف، وسطوة السيّاف، والأيادي الرجيمة، هي الوجه الآخر للضياع، والفساد، والهزيمة.. (يا حريمه)..
أكمل القراءة »مرثيَّة الدَّم.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet حِين هَوَتْ مَدَائِنُ اَلْعِرَاقِ.. بِدِمَائِهَا سَابِحَه، وَقَفَ الْقَاتِلُ عَلَى أَشْلَائِهَا يَتْلُو سُورَةَ اَلْفَاتِحَه..!!
أكمل القراءة »علي عاتب الساعدي.. قامة فنيّة مهيبة، وصديق وقور.. بقلم ضياء الوكيل
الأهم يا صديقي الوقور أنّك على عهدك حين التقينا، لم تنل منك الليالي، وما زلت شامخ الرأس، هائل الكبرياء، وهكذا كنتَ وكنّا، وسنبقى رغمَ قسوة الظروف، ووحشة الأوجاع والوباء، ذروة التحدي والإباء، وعهدُنا صداق، يجمعُنا على المودّةِ حبّ العراق..
أكمل القراءة »متى تستريح..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
يا ليتني أرتدُّ نسياً تعصفُ الصحراءُ في جسدي،كي أستريح..
أكمل القراءة »إنّ المُلْكَ عقيم.. بقلم ضياء الوكيل
إنّ المُلْكَ عقيم، ودونَهُ الموتُ تَابوتاً مُقيمْ، والحقدُ أعمى، والكلُّ في المرمى، في وطنِ الفَقْرِ والقَهْرِ والحزنِ القديم..
أكمل القراءة »مهرجان الموت والشهاده.. بقلم ضياء الوكيل
يا خوافق الاعلام، ودراري الوطن الخضيب، قد أبكي عليكم هكذا علناً حينَ أذكركم، وعيناي خاويتان من الدمع، إلا من بريق يلمعُ في المآقي، وما يلبث أن ينطفي..
أكمل القراءة »طوبى لصبرك..بقلم ضياء الوكيل
طوبى لصبرك، وأنت تبحثُ في هذا التيه، عن عيشٍ لا جزيةَ فيه، وعن موتٍ لا شبهةَ فيه، وسقفٍ في وطنٍ تحميه، وضاع في خنادقه عمرَك، طوبى لصبرك..
أكمل القراءة »أمنيات وتراتيل.. بقلم ضياء الوكيل
نحلم أن نعيش بكرامة تُجْبِر أوجاعنا، وأن يجد أولادنا وأحفادنا خيمةً بحجم وطن، تأويهم، وتمنحهم السكينة والأمن والسلام..
أكمل القراءة »على مشارف الستّين.. بقلم ضياء الوكيل
ستونَ عاماً خطفْنَ مثلَ البرق في لمحِ البصر، وما زلتَ تَحْرُث في البحر، وتنحتُ في الرماد، متهدّلَ الأغصان، مُنْكَسِرَ الظّهر..
أكمل القراءة »إلى متى..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
إلى متى نبقى ندور في وحشة القبور..؟؟
أكمل القراءة »