مرثيَّة الدَّم.. بقلم ضياء الوكيل

حِين هَوَتْ مَدَائِنُ اَلْعِرَاقِ.. بِدِمَائِهَا سَابِحَه، وَقَفَ الْقَاتِلُ عَلَى أَشْلَائِهَا يَتْلُو سُورَةَ اَلْفَاتِحَه..!!

شاهد أيضاً

لا تيأسوا.. بقلم ضياء الوكيل

يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، فكلّنا في غدٍ راحلون، (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ)*، وليكن قبري وطنْ.. وقصّةَ موتي ولادة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.