ضياء الوكيل

Dead Angles .. بقلم ضياء الوكيل*

عندما ينكمش رغيف الخبز يتضاعف الإحساس بالهوان، ويشتدّ جرح الكرامةِ ألماً ونزيفاً ومرارة، وعندما تغلق الأبواب أمام الناس، ويتراجع الأمل، يتحالف اليأس والغضب، وتخرج الأشباح من شقوق الحوائط واللهب، ولا نعرف حينها من الحاطب فيها والحطب..

أكمل القراءة »

يا حسين.. بقلم ضياء الوكيل

هذا نداءٌ مرسلٌ مع الريح، وصوتُ نَبيٍّ في السّماءِ يصيح، مَنْ يَصْدُقُ اللهَ في أفْعَالِهِ، من يطلبُ الإصلاحَ في الزمنِ الجريح، ليضعَ دَيْنَهُ فوقَ هذا التُراب، وليتطهّر، فهذا ترابُ الحسين، وأبلغُ الآيتين، شجاعةٌ وتضحيةٌ ودَيْنْ، كاندلاعِ الدمعِ في العينين، ليرُدّهُ الساعةَ للحسين، يا حسين..

أكمل القراءة »

حرب بلا جبهة، والعدو مجهول..بقلم ضياء الوكيل*(تحليل)

هل هذه الهجمات تمهيد لحدث أكبر..؟؟ هل يتزامن التصعيد مع شحن المزيد من القنابل الموقوتة وتفجيرها في مقدمة المسرح الاستراتيجي..؟؟ هل هناك قنابل (اقتصادية، اجتماعية، سياسية، طائفية) تم زراعتها في حقل الألغام، وتنتظر الصاعق..؟؟ كل شيء وارد ومحتمل، والغاطس أخطر من الظاهر..

أكمل القراءة »

وماذا بعد..؟؟ بقلم ضياء الوكيل*

الصهيونية لا حدود لأطماعها، والصراع معها له أبعاد حضارية وثقافية وإنسانية وتاريخية، ولن ينجو من مكرها وعدوانها لا مقاوم ولا مطبّع ولا ساكت عن الحق طلبا للسلامة، الكل في المرمى..( من مقالنا وماذا بعد..؟؟ للمزيد مطالعة كامل المقال)..

أكمل القراءة »

يا طائر الغيث السخي.. بقلم ضياء الوكيل*

أبدع الشاعر حمندي وكتبَ قصيدةً تترفقُ شعرا وعطاءً سخيّا، تصافح العيون والأسماع، بتغريدٍ كأنّه غناء، لطائر مولعٍ شارد، ولحن سائغٍ خالد، وحنجرةٍ طريّة موجوعة، تنادي، تغنّي بشجن، حنانيك أيها الطائرُ الغريب، يا طائر الغيث السخي..

أكمل القراءة »