يا حادي السفر،يا قلقاً ما لهُ مستقر، قل لي بربّك ماذا تُريد.؟ وإلى أينَ المفر.؟ ستونَ عاماً وأنتَ تحرِثُ في البحر، وتنحتُ في الرماد، ويداكَ على الزناد، وكلّ ما فيكَ من الموجعاتِ نازفٌ جريح،يا ليتني أرتدُّ نسياً تعصفُ الصحراءُ في جسدي،كي أستريح..
شاهد أيضاً
يا غزّة.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet كلّ قطرة دمٍ تنزفُ في غزّة الجريحة، شتلة نارٍ في أضلعِ التاريخ المزوّر، والعدالة ...