متى تستريح..؟؟ بقلم ضياء الوكيل ضياء الوكيل 5 مارس, 2022 زوايا ميتة 1,171 زيارة Tweet يا حادي السفر،يا قلقاً ما لهُ مستقر، قل لي بربّك ماذا تُريد.؟ وإلى أينَ المفر.؟ ستونَ عاماً وأنتَ تحرِثُ في البحر، وتنحتُ في الرماد، ويداكَ على الزناد، وكلّ ما فيكَ من الموجعاتِ نازفٌ جريح،يا ليتني أرتدُّ نسياً تعصفُ الصحراءُ في جسدي،كي أستريح.. 2022-03-05 ضياء الوكيل شاركها Facebook Twitter