إنّ المُلكَ عظيمْ، ودونَهُ الموتُ تابوتاً مقيم، والمُلكُ أعمى، والكلّ في المرمى، في وطن الفقر والقهر والحزن القديم..
شاهد أيضاً
وما يدريك لعلّهُ الساعة يرى..بقلم ضياء الوكيل
فقالوا سبأ، وقلنا ثمود، تشغلها الناقة، وينخرها الدود، وقد عقروها من قبل، فصيح بهم، يا لعنة الأبد، وزلزال السدود..