طوبى لصبرك..بقلم ضياء الوكيل

يا حادي الستّين.. وقساوة الستين بالأحمال تَنقضُ ظهرك، طوبى لصبرك، وأنت تبحثُ في هذا التيه، عن عيشٍ لا جزيةَ فيه، وعن موتٍ لا شبهةَ فيه، وسقفٍ في وطنٍ تحميه، وضاع في خنادقه عمرَك، طوبى لصبرك..

شاهد أيضاً

حكمتُك يا رب.. بقلم ضياء الوكيل

أعرف أن أولادنا هم أبناءُ الحياةِ وبُنَاتِها، وهم رسائل حيّة نبعثها الى زمنٍ لن نراه، وإن كانوا معنا وهم فتيةٌ وصغار، فلهم حياتهم عندما يكبرون، وإنّها لحكمة عظيمة، وسنّة ما لها تبديل، حكمتك يا رب، وهي رحمة وسكينة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.