يا حادي الستّين.. وقساوة الستين بالأحمال تَنقضُ ظهرك، طوبى لصبرك، وأنت تبحثُ في هذا التيه، عن عيشٍ لا جزيةَ فيه، وعن موتٍ لا شبهةَ فيه، وسقفٍ في وطنٍ تحميه، وضاع في خنادقه عمرَك، طوبى لصبرك..
شاهد أيضاً
يا غزّة.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet كلّ قطرة دمٍ تنزفُ في غزّة الجريحة، شتلة نارٍ في أضلعِ التاريخ المزوّر، والعدالة ...