يا حادي الستّين.. وقساوة الستين بالأحمال تَنقضُ ظهرك، طوبى لصبرك، وأنت تبحثُ في هذا التيه، عن عيشٍ لا جزيةَ فيه، وعن موتٍ لا شبهةَ فيه، وسقفٍ في وطنٍ تحميه، وضاع في خنادقه عمرَك، طوبى لصبرك..
شاهد أيضاً
زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..