مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ، صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..
شاهد أيضاً
دعاء وتهجّد.. بقلم ضياء الوكيل
طيبة الأهل، وسلامة نيّتهم، وعفويتهم، قد لا تكفي لصناعة السعادة لدى الأبناء، فبعض الخيارات قد تكون كارثية في نتائجِها عليهم، وإن كانت من غير قصد، وأصعبها ما يستوجب الدفع في آخر العمر..
كلك ورد في كل حالة من حالات الجميلة ….