Tweet ما أقسى العزاء، ورِثاءَ الشهداء، لا تَقُلْ لستُ أَبكي كما تبكي النساء، بل ابكي رعاكَ اللهُ مبتهلاً حسير، فهذي الدموعُ مطافئَ الحزنِ الكبير..
أكمل القراءة »بلا وداع.. بقلم ضياء الوكيل*
كانت الأمهات يحملن أطفالهن إليهِ، لتحتمي من خفافيش أمريكا وغربان الجريمة، لم تكن تعلم أنّها ستمضي إلى السماء بلا وداع، بلا أذرعٍ أو رؤوس، وستهوي إلى الأرض بلا أكفان، يا محنة الإنسان..
أكمل القراءة »صمت التوابيت.. بقلم ضياء الوكيل
وما بين صالحٍ وثمود لا زالت الناقةَ معقورة...
أكمل القراءة »لك العتبى يا غَرِيبه..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
لقد ذوينا وما بنينا للترابِ، والسراب، والصغارُ تفرّقوا في كلّ ديرة، هم يُبْصِرُونَكِ يا فقيرة، ويلمحون دمعتكِ الكسيرة..
أكمل القراءة »في عيون الفقير.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet رغم ضَنَكِ العيش، ومحنة الوباء، وضياع الرجاء، وأزمة الأخلاق، واحتضار الضمير، ما زلتُ أرى الكبرياء والصبر في عيون الفقير، أراهُ يبذلُ النورَ الأخيرَ في مقلتيه، ليرشد المُبْصرين… وهو الضرير..
أكمل القراءة »يا حادي السفر.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet يا حادي السفر.. قل لي بربّك ..هل في العراقِ من موسمٍ للفرح..؟؟ أم أننا من فرط البكاء لمسْنا الدمعَ فانجرح..!! كَذِبٌ، وفسادٌ، وهوانٌ، وخيباتٌ، وترح.. أينَ الفرح..؟؟
أكمل القراءة »عند مشارف الستين.. بقلم ضياء الوكيل
يا أيّها الحادي.. هذي ركابُك قد أناخت عند مشارف الستين، وبدرُ عمرك يسعى للمُحاق..
أكمل القراءة »من يبيع..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
صرنا قاتلا وقتيل، وما بيننا ألفُ لؤمٍ دخيل...
أكمل القراءة »غزل وأمل.. بقلم ضياء الوكيل
وجهها ساحرٌ كأنّه القمر، وعيناها نجمتان تبحران في غدرانٍ من الكحلِ والندى والمطر، وشعرها منسدلٌ كأنّه الليل في ملتقى السهر...
أكمل القراءة »إصطفاف.. بقلم ضياء الوكيل
وفرحة أمّي بتفوّقي، أكادُ أبْصرُها الآن، والدمع في عينيها، وكلّ شيءٍ لديها، ينبض حبّا أزليّ المدى، ما زال عالقا، بدفاتري وثيابي..
أكمل القراءة »