هوان الأبرياء.. بقلم ضياء الوكيل

أيّها الفقراء.. لِيحملَ كلُّ واحدٍ صليبَهُ فوقَ كتفيه، ويختارَ رتبة موتِه، هلْ يريدُها خنقاً، أو حرقاً، أو ربّما هرساً تحتَ أنيابِ آلْوَباءْ، أيّها الفقراء.. يا ملحَ هذي الأرض، وعنوانَ الطيبةِ والوفاء، أنا لا أعزّيكُم، لستُ أرثيكُم، بل أبكي العراقَ فيكُم.. والدماء، وهوانِ الأبرياء، والشهداء، لكم العُتْبى أيّها الأحبّة، ولله البقاء..

شاهد أيضاً

زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل

مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.