ما أقسى العزاء، ورِثاءَ الشهداء، لا تَقُلْ لستُ أَبكي كما تبكي النساء، بل ابكي رعاكَ اللهُ مبتهلاً حسير، فهذي الدموعُ مطافئَ الحزنِ الكبير..
شاهد أيضاً
زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..