أن العقل يستقصي مدارك،كيف آستطعت أن تجعل الحرفَ بيتاً، والفكر سقوف، كيف آستحال العلمُ سيفاً، ثم كفّاً، وحروف..؟؟
أكمل القراءة »بيروت، سيدةُ المدائنِ والبيوت.. بقلم ضياء الوكيل*( في ذكرى انفجار المرفأ)
هذا موجٌ لا تبحرُ فيهِ الكلمات، هذا جرحُ بيروت، سيّدةُ المدائن والبيوت..
أكمل القراءة »بساط الريح، والعيد الجريح.. بقلم ضياء الوكيل
عشناها صغارا، ونذكرها كهول، هكذا كل الحكايا تبتدي، ثمّ تزول..
أكمل القراءة »الحادي.. بقلم ضياء الوكيل
ماذا تريد أيّها العنيد، وقد شاخت لياليك، وخابت ظنونك، والضغط يوشك أن يخونك...
أكمل القراءة »كش ملك.. بقلم ضياء الوكيل
حاول إقناعي أن 2+2= 5 ..!! قلتُ هذهِ بدعة، قال نعم إنّها بدعة، أطلقها في الصيف، وأنقضها في الربيع، واستغفل القطيع..
أكمل القراءة »لماذا..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
Tweet قال.. وسحابةُ السبعينَ تلمعُ في عينيه، والعتاب، والدمع المُراق.. يا ولدي: لقد ذوينا وما بنينا للترابِ، والسَّرَابْ، كم فدينا لِلْعِراقْ؟ كم حَلَمْنَا أن نُثاب، وأن نُهاب، لماذا كلَّ هذا العذاب؟ والهوان، لماذا نُهَان؟ لماذا..؟؟
أكمل القراءة »العيد في مرايا الروح.. بقلم ضياء الوكيل
كانت أمهاتنا أشبه بالنحلة المحلّقة بين الزهور، ترتشف من رحيقها الطيّب، ما تستطيبه وترتضيه، لتسوقه إلينا عسلا، سائغا، معطّرا بالحب والحنان والسعادة والرحمة، لتصنع في نفوس ووجوه الصغار والكبار فرحة العيد..
أكمل القراءة »لن تعيشوا مرتين.. بقلم ضياء الوكيل
جيل الشباب أولادكم، ولكنهم أبناءُ الحياة، ومن زمنٍ آخر*، لا تفرضوا عليهم أفكاركم، ورؤاكم، وقواميس زمنكم، إمنحوهم الفرصة كي يصححوا أخطاءكم، ويعالجوا خطاياكم..
أكمل القراءة »الحكواتي والتحليل.. بقلم ضياء الوكيل
البيئة الحالية في العراق لا تساعد على تقديم (تحليل) مهني، متخصص، ومستقل..!!
أكمل القراءة »سناريوهات محتملة..!! بقلم ضياء الوكيل*
إن كان مرضا سيمضي الجميع لمواجهته، أمّا إن كان سلاحا فأن العالم سيجد نفسه أمام زلزالٍ عاصفٍ وخطير، لماذا..؟؟ لأن الأمر سيكون بمثابة محاولة للإنقلاب على إمارة الكون وتلك ليست سببا للحرب بل هي الحرب بذاتها..!!
أكمل القراءة »