قال أحدهم: لا زلنا ننتظرُ الصبح، أليس الصبحُ بقريب، قال نعم، وأقربُ من حبل الوريد، ومن ماتَ نحسبهُ شهيد، وإن موعدهُ الجنَّه، قال كذلك.. والميّتُ من مات ضميره، وإكرام الميّت دفنه…
شاهد أيضاً
زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..