قال أحدهم: لا زلنا ننتظرُ الصبح، أليس الصبحُ بقريب، قال نعم، وأقربُ من حبل الوريد، ومن ماتَ نحسبهُ شهيد، وإن موعدهُ الجنَّه، قال كذلك.. والميّتُ من مات ضميره، وإكرام الميّت دفنه…
شاهد أيضاً
ثمود يا ثمود..بقلم ضياء الوكيل
فقالوا سبأ، وقلنا ثمود، تشغلها الناقة، وينخرها الدود، وقد عقروها من قبل، فصيح بهم، يا لعنة الأبد، وزلزال السدود..