الفاسدون.. بقلم ضياء الوكيل

الفاسدون: شلّةٌ من الأرذلينَ، وبقايا من التتر، كأنّهُم جرادٌ تطايرَ وإنتشر، دفنوا المروءة بين أفخاذ البغايا، وباعوا الأمانةَ عند بازار الغجر، والمجدُ للحشيش، والعزّ للترف، ولتمتلي الجيوب، وليسقط الشرف…

شاهد أيضاً

وما يدريك لعلّهُ الساعة يرى..بقلم ضياء الوكيل

فقالوا سبأ، وقلنا ثمود، تشغلها الناقة، وينخرها الدود، وقد عقروها من قبل، فصيح بهم، يا لعنة الأبد، وزلزال السدود..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.