الفاسدون.. بقلم ضياء الوكيل

الفاسدون: شلّةٌ من الأرذلينَ، وبقايا من التتر، كأنّهُم جرادٌ تطايرَ وإنتشر، دفنوا المروءة بين أفخاذ البغايا، وباعوا الأمانةَ عند بازار الغجر، والمجدُ للحشيش، والعزّ للترف، ولتمتلي الجيوب، وليسقط الشرف…

شاهد أيضاً

زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل

مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.