حين هَوَت مدائن العراق، بدمائِها سابِحه، وقفَ القاتلُ على أشلائِها.. يتلو سورةَ الفاتحه..!!
شاهد أيضاً
حكمتُك يا رب.. بقلم ضياء الوكيل
أعرف أن أولادنا هم أبناءُ الحياةِ وبُنَاتِها، وهم رسائل حيّة نبعثها الى زمنٍ لن نراه، وإن كانوا معنا وهم فتيةٌ وصغار، فلهم حياتهم عندما يكبرون، وإنّها لحكمة عظيمة، وسنّة ما لها تبديل، حكمتك يا رب، وهي رحمة وسكينة..
السلام عليكم
الحقيقه احاول ادخل على الموقع لكنه لن يسمح لي بالدخول