إحتفلوا كما تشاؤون في عيد الجيش، ونحن معكم، وتبادلوا التهاني، وأطيب الأماني، ولكن أنصفوا الشهداء، والأسود الجريحة، والأرامل والأيتام ، وحقوق الرجال أحياءا وأموات، فذلك هو العهد والوفاء للجيش..
هل تغيرت الخطط والأهداف، واستبدلت لوحة التصويب..؟؟ هل أصبح العراق هو الهدف القادم..؟؟ أم أنّ الفعل العسكري لا يزال غير متجانس مع الشروط الميدانية، ومع سياق إستخدام القوّة..!!