دماء الضحايا.. بقلم ضياء الوكيل

مشاهد مؤلمة من تظاهرات 25 أيار 2021..

الأمن والمواطن، كلاهما ينزف، حيثُ يجب أن تٌحقن الدماء وتصان، والسؤالُ هنا: هلْ كانَ ممكناً تفادي ما جرى؟ الجواب: نعم كانَ ذلكَ ممكناً، ولكن بإجابةٍ منقوصة، لم تكتمل بعد، حيث تغدو العيون مرايا لما في القلوب من كَبْتٍ وأوجاعٍ ومشاكل، وهي تعلم علم اليقين أنّ دماء الضحايا ستضيع بين القبائل، وستبكي على جثّةِ القتيل دمعة القاتل..!! 

 

شاهد أيضاً

زواج القوّة والمصالح والسياسة..(تحليل) بقلم ضياء الوكيل*

إنّ ما حدث في الخليج سيلقي بضلاله على مجمل الوضع في المنطقة ولا يمكن تجاهله لا في قمّة بغداد، ولا في حسابات السياسة الإقليمية والدولية.. 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.