Tweet منْ يُعاتِبُ منْ.. في زمنِ المصائبِ والمحنْ..؟؟ صِرْنا نخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ..!! وقد باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..
أكمل القراءة »بيني وبينك صوتٌ من الله*… بقلم ضياء الوكيل
ماذا ستفعلُ يا أصدقَ المتعبينَ هوىً..؟؟ وإلى أينَ المفر..؟؟ وأضحى ضحانا دجىً، وجرحاً نازفاً، وكلّ شيءٍ في ذرانا منحدر ..!!
أكمل القراءة »ستبصرهم عرايا..بقلم ضياء الوكيل
Tweet لا تنظر إلى المرايا.. كي لا ترى الجرح الخضيب، وتبصرهم عرايا، سترى الحزن يثقل مقلتيك، وسنين عمرك أجمعها سبايا، لا تنظر الى المرايا..
أكمل القراءة »متى تستريح..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
ستونَ عاماً وأنتَ تحرثُ في البحر، وتنحتُ في الرماد، ويداك على الزناد، وكل ما فيك نازفٌ جريح، يا ليتني أرتدّ نسياً تعصفُ الصحراء في جسدي، كي أستريح..
أكمل القراءة »شلّةٌ من الأرذلين.. بقلم ضياء الوكيل
نزعوا المروءةَ عندَ أفخاذِ البغايا، وباعوا الأمانةَ عندَ أسواقِ الغجر...
أكمل القراءة »يا أخت بغداد… بقلم ضياء الوكيل
اليوم تنطفيء الشمس في بيروت، ويوقد الحزن شمعته القديمة، فقد مضى عامٌ على يوم الجريمة...َ
أكمل القراءة »بضميرِكَ تحيا… بقلم ضياء الوكيل
بضميرك تحيا، وعليه تموت، فإمّا صالحاً، وإمّا ثمود، في وحشةِ القبرِ والتابوت...
أكمل القراءة »ما أقسى العزاء.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet ما أقسى العزاء، ورثاء الشهداء، لا تقل لستُ أبكي، وأنتَ تجهشُ بالبكاء، بل ابكي كما تبكي النساء، منكسراً حسير، فهذي الدموعُ مطافئَ الحزن الكبير…
أكمل القراءة »سقوط… بقلم ضياء الوكيل
Tweet حينّ هَوت مّدائِنُ العراق بدمائها سابحه، وقفَ القاتلُ على أشلائِها يتلو سورةَ الفاتحه..!!
أكمل القراءة »ما الفائدة..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
ما الفائدة أن تكسب مالا وتخسر نفسك، وأن تشتري بيتاً وتبيع وطن...
أكمل القراءة »