يا حادي السفر، يا قلقاً ما لهُ مُسْتَقَر، قُل لي بربّكَ ماذا تُريد..؟؟ وإلى أينَ المفر..؟؟ ستونَ عاماً وأنتَ تنحتُ في الرماد، ويداكَ على الزناد،وكلّ ما فيكَ نازفٌ جريح، يا ليتني أرتدُّ نسياً تعصفُ الصحراءُ في جسدي، كي أستريح..
شاهد أيضاً
زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..