يا حادي السفر، يا قلقاً ما لهُ مُسْتَقَر، قُل لي بربّكَ ماذا تُريد..؟؟ وإلى أينَ المفر..؟؟ ستونَ عاماً وأنتَ تنحتُ في الرماد، ويداكَ على الزناد،وكلّ ما فيكَ نازفٌ جريح، يا ليتني أرتدُّ نسياً تعصفُ الصحراءُ في جسدي، كي أستريح..
شاهد أيضاً
ثمود يا ثمود..بقلم ضياء الوكيل
فقالوا سبأ، وقلنا ثمود، تشغلها الناقة، وينخرها الدود، وقد عقروها من قبل، فصيح بهم، يا لعنة الأبد، وزلزال السدود..