على مشارف الستّين.. بقلم ضياء الوكيل

يا حاديَ السّفر: ستونَ عاماً خطفْنَ مثلَ البرق في لمحِ البصر، وما زلت تَحْرُثُ في البحر، وتنحتُ في الرّماد، متهدّلَ الأغصان، مُنْكَسِرَ الظّهر، ماذا تريد.. وضغطُ قلبكَ يصفر بِالْخَطَر؟؟ وأنت تعلمُ أنّ الستّينَ هيبةً وَكِبْرِيَاء، وكلّ ما بعد الستّينَ منحدر، أينَ المفر..؟؟

*كتبت في ذكرى مولدي الحادي والستين 2021

شاهد أيضاً

متى تستريح..؟؟ بقلم ضياء الوكيل

ستون عاما خطفنَ مثل البرق في لمح البصر..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.