إلى متى نبقى ندور في وحشة القبور؟ إلى متى يبقى الغراب ينبش في التراب ليواري سوءة أخيه؟ الى متى يا أرضنا الطيّبة.. يا خربة؟؟
شاهد أيضاً
زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..