إلى متى..؟؟ بقلم ضياء الوكيل

إلى متى نبقى ندور في وحشة القبور؟ إلى متى يبقى الغراب ينبش في التراب ليواري سوءة أخيه؟ الى متى يا أرضنا الطيّبة.. يا خربة؟؟

شاهد أيضاً

متى تستريح..؟؟ بقلم ضياء الوكيل

ستون عاما خطفنَ مثل البرق في لمح البصر..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.