أركان السلم والأمن الإجتماعي تستند الى تأمين الحاجات الأساسية للناس، أمّا توطيدها فيحتاج الى تكريس مباديء ( العدالة، المساواة، تكافؤ الفرص) فهل إستطاعت القوى السياسية تحقيق ذلك..؟؟ الإجابة تفسّر ما نحن فيه..

Tweet منْ يُعاتِبُ منْ.. في زمنِ المحنْ..؟؟ صِرْنا نخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ..!! وقد باعوهُ تفكيكاً بأسواق الفِتَنْ..

ترى إيران أنّ التصعيد مع واشنطن يخدم الأجندة الإنتخابية للرئيس الأمريكي، والتهدئة قد تكون تكتيكا متاحا، وردا مناسبا، على محاولات الإستدراج والإستفزاز المضادة..

ستُدفَع الكثير من التناقضات، والأزمات، والقنابل الموقوته إلى واجهةِ المسرح الإستراتيجي، في عمليات متتالية ومتصاعدة...

ضباعٌ تعاوت عند أقصى طرفْ،كأنّهم شَتاتُ رجْعٍ وآنجرف، هم يشعرون بجوع البطون، ولا يشعرون بنقص الشرف...

تجاهل الحدث لا ينفي وقوعه، ولا يضمن عدم تكراره...

Tweet حين هَوَت مدائن العراق، بدمائِها سابِحه، وقفَ القاتلُ على أشلائِها.. يتلو سورةَ الفاتحه..!!

لا يمكن لأي مراقب، أن يتوقع لجوء السيّد الكاظمي الى خيار الصدمة أو الصدام لحلّ هذا الملف الشائك أو غيره من التحديات التي تواجه الدوله، وذلك مستبعد، وليس في أولوياته التي تسعى الى التهدئه وتحاشي التصعيد...

ماكرون ليس جاك دانتون ولا روبسفير، ولا يشبه شارل ديغول، هو تلميذ نجيب في مدرسة العولمة والبراغماتيه، والوجه الأنيق للمشاريع البشعة..!!

Tweet قال أحدهم: لا زلنا ننتظرُ الصبح، أليس الصبحُ بقريب، قال نعم، وأقربُ من حبل الوريد، ومن ماتَ نحسبهُ شهيد، وإن موعدهُ الجنَّه، قال كذلك.. والميّتُ من مات ضميره، وإكرام الميّت دفنه…