قنابل موقوته.. بقلم ضياء الوكيل

اللجوء إلى الحلول الأمنية لملفات سياسية شائكه، لن يزيد الأمور إلا تدهورا وتعقيدا، وسيرفع من منسوب التوتر والإحتقان في الشارع، ومن تداعياته اتساع دائرة النقمة والغضب واليأس، وتلك قنابل موقوته قد تنفجر إن ارتفعت حرارة الأحداث وإستمر التصعيد، وإن لم نستطيع إيقاف التدهور فعلينا أن لا نتركه يجرفنا نحو الهاوية..!!

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

القراءة الأولية للأحداث تشير إلى أن سوريا لن تُتْرًك لحالها، وأن الاستقرار أو الفوضى مرهون بالارتدادات المحتملة للزلزال الذي ضرب دمشق..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.