اللجوء إلى الحلول الأمنية لملفات سياسية شائكه، لن يزيد الأمور إلا تدهورا وتعقيدا، وسيرفع من منسوب التوتر والإحتقان في الشارع، ومن تداعياته اتساع دائرة النقمة والغضب واليأس، وتلك قنابل موقوته قد تنفجر إن ارتفعت حرارة الأحداث وإستمر التصعيد، وإن لم نستطيع إيقاف التدهور فعلينا أن لا نتركه يجرفنا نحو الهاوية..!!
شاهد أيضاً
زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*
وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..