في عيون الفقير.. بقلم ضياء الوكيل

رغم ضَنَكِ العيش، ومحنة الوباء، وضياع الرجاء، وأزمة الأخلاق، واحتضار الضمير، ما زلتُ أرى الكبرياء والصبر في عيون الفقير، أراهُ يبذلُ النورَ الأخيرَ في مقلتيه، ليرشد المُبْصرين… وهو الضرير..

 

شاهد أيضاً

ثمود يا ثمود..بقلم ضياء الوكيل

فقالوا سبأ، وقلنا ثمود، تشغلها الناقة، وينخرها الدود، وقد عقروها من قبل، فصيح بهم، يا لعنة الأبد، وزلزال السدود..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.