في عيون الفقير.. بقلم ضياء الوكيل

رغم ضَنَكِ العيش، ومحنة الوباء، وضياع الرجاء، وأزمة الأخلاق، واحتضار الضمير، ما زلتُ أرى الكبرياء والصبر في عيون الفقير، أراهُ يبذلُ النورَ الأخيرَ في مقلتيه، ليرشد المُبْصرين… وهو الضرير..

 

شاهد أيضاً

حكمتُك يا رب.. بقلم ضياء الوكيل

أعرف أن أولادنا هم أبناءُ الحياةِ وبُنَاتِها، وهم رسائل حيّة نبعثها الى زمنٍ لن نراه، وإن كانوا معنا وهم فتيةٌ وصغار، فلهم حياتهم عندما يكبرون، وإنّها لحكمة عظيمة، وسنّة ما لها تبديل، حكمتك يا رب، وهي رحمة وسكينة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.