يا حادي السفر.. بقلم ضياء الوكيل

يا حادي السفر..

قل لي بربّك ..هل في العراقِ من موسمٍ للفرح..؟؟ أم أننا من فرط البكاء لمسْنا الدمعَ فانجرح..!!
كَذِبٌ، وفسادٌ، وهوانٌ، وخيباتٌ، وترح.. أينَ الفرح..؟؟

شاهد أيضاً

حكمتُك يا رب.. بقلم ضياء الوكيل

أعرف أن أولادنا هم أبناءُ الحياةِ وبُنَاتِها، وهم رسائل حيّة نبعثها الى زمنٍ لن نراه، وإن كانوا معنا وهم فتيةٌ وصغار، فلهم حياتهم عندما يكبرون، وإنّها لحكمة عظيمة، وسنّة ما لها تبديل، حكمتك يا رب، وهي رحمة وسكينة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.