ضياء الوكيل

هلي يا من ضيّعوني.. بقلم ضياء الوكيل*

هل من طريق الى الكرامة غير الكفن؟؟ هل من مؤونة تكفي مذلة البقاء على قيد القتل والإنتظار؟؟هل يعود الفلسطيني الى بيته المدمّر بغير النعش والتابوت إن وجد؟؟ نشعر بغضب يطحن كلماتنا، وموتٍ مفجع يستقر على أجسادنا..

أكمل القراءة »

الحريّةُ حقٌ وإرادة.. بقلم ضياء الوكيل*

الحرية في الشرق مثل تابوتٍ مسجّى، تقام لها التراتيل، وترفع الأدعية، وتكتب في مدحها الأشعار، ولكنْ على لوحةِ الدُفْلَى والملحِ والصبّار، وصار الشرق مع الحريّة مثل قيس وليلى، عشقٌ بلا وصال، وقصّة حبّ لم تكتمل..

أكمل القراءة »

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

أي اتفاق قادم يعني انشاء(شرعية جديدة)تحت ضغط النار والعدوان، وفرض شروط وتفاصيل ملغومة(بمفردات غامضة) تقبل التأويل والتفسير المزدوج، مع تعهدات تنفي مشروعية المقاومة، وتكرّس شرعية القوة والإحتلال..

أكمل القراءة »

طواويس العراق.. بقلم ضياء الوكيل*

العراق لا يحتمل هذا العدد الكبير من الطواويس، بل يحتاج الى فضيلة النزاهة والأمانة والتواضع والاعتدال، وتضميد الجراح والإصلاح، والعمل من أجل العدالة والحرية، وتحقيق الكرامة الإنسانية، والمساواة بين العراقيين، وليس العكس..

أكمل القراءة »

يا نفطنا.. بقلم ضياء الوكيل

كن بلسماً يا نفطنا، أو كُنْ وطنْ، ولا تكن رهبوت، ولا تكون عقربا يا نفطنا، في البدءِ تأكلُ أمّها، وتلدغُ نفسها إن حوصرتْ، وبسمّها تموت.. كن رحمةً يا نفطنا، ولا تكن تابوت..

أكمل القراءة »