زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

القضية الفلسطينية ترتبط بثوابت من الجغرافية والتاريخ وحقوق الإنسان، ولا يمكن حلّها بالقوّة الغاشمة، وحروب الإبادة، ومشاريع التهجير والاستعمار، وليكف ترامب عن التهديد بالجحيم فما حدث في غزّة أبشع من الجحيم والموت،وليذهب مع (مجرم الحرب نتن ياهو) الى(نهاية التاريخ)أو (صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

القراءة الأولية للأحداث تشير إلى أن سوريا لن تُتْرًك لحالها، وأن الاستقرار أو الفوضى مرهون بالارتدادات المحتملة للزلزال الذي ضرب دمشق..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.