الذئبُ والأفعى.. بقلم ضياء الوكيل

الفاسدُ سَرطانٌ يَسعى، صِلٌّ تَكْفَلُهُ أفعى، أو ذِئْبٌ يَعْبَثُ في المَرعى، مَجْنُونٌ مَنْ يأمَنُ ذِئباً، أو يَلْبَثُ في حُضْنِ الأفعَى..

شاهد أيضاً

قصصٌ لم تُروَ بَعد.. بقلم ضياء الوكيل

الكثير من العراقيين اختاروا الغربة وطنا ومستقرا لهم، وفي أحاديثهم شجن وذكريات وحنين للوطن والأهل حدّ البكاء، يحبون العراق بصدق، ولا يكتمون خوفهم منه، وحزنهم عليه..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.