متى تستريح..؟؟ بقلم ضياء الوكيل

يا حاديَ السّفر، يا قلقاً ما لهُ مستقرْ، ستون عاما خطفنَ مثل البرق في لمح البصر، وما زلت تحبو على طريق الصفر، تحرثُ في البحر، وتنحتُ في الرماد، ويداكَ على الزناد، وكلّ ما فيكَ نازفٌ جريح، يا ليتني أرتدُّ نسياً تعصفُ الصحراءُ في جسدي كي استريح، متى تستريح..؟؟

شاهد أيضاً

لا تيأسوا.. بقلم ضياء الوكيل

يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، فكلّنا في غدٍ راحلون، (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ)*، وليكن قبري وطنْ.. وقصّةَ موتي ولادة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.