يا حاديَ السّفر، يا قلقاً ما لهُ مستقرْ، ستون عاما خطفنَ مثل البرق في لمح البصر، وما زلت تحبو على طريق الصفر، تحرثُ في البحر، وتنحتُ في الرماد، ويداكَ على الزناد، وكلّ ما فيكَ نازفٌ جريح، يا ليتني أرتدُّ نسياً تعصفُ الصحراءُ في جسدي كي استريح، متى تستريح..؟؟
شاهد أيضاً
زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..