متى تستريح..؟؟ بقلم ضياء الوكيل

يا حاديَ السّفر، يا قلقاً ما لهُ مستقرْ، ستون عاما خطفنَ مثل البرق في لمح البصر، وما زلت تحبو على طريق الصفر، تحرثُ في البحر، وتنحتُ في الرماد، ويداكَ على الزناد، وكلّ ما فيكَ نازفٌ جريح، يا ليتني أرتدُّ نسياً تعصفُ الصحراءُ في جسدي كي استريح، متى تستريح..؟؟

شاهد أيضاً

موسقة الشّعر في نشيد كلكامش..بقلم ضياء الوكيل

لقد غزلتم بنور الحرف وألوانه، صورة نابضة بالحياة والنقاء والجمال، وصافحتم حلاوة الصوت الذي لامس شغاف القلب باحساسه ورقّته، فوهبتم للنشيد بعده الإبداعي المعاصر، وعطره الساحر العذب..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.