هوّن عليك.. بقلم ضياء الوكيل

إيهٍ أبا عمّار.. ستونَ عاماً مضينَ، كأنّها والدهرُ حربٌ عليك، والصبرُ يَنزِفُ في جانحيك، وأنتَ لا تدري متى الأيامُ تطفئُ مقلتيك، هوّن عليك..

شاهد أيضاً

زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل

مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.