
سنةٌ أخرى تتوارى في حفرة الزمن، وعامٌ جديد نحلمُ أن يكون الأفضل من السنة الهاربة، نأمل أن يتوقف الإنحدار.. وينجلي الليل الطويل، وأن يجد أولادنا وأحفادنا خيمةً بحجم وطنً تضمّهم بسلامٍ وأمنٍ ومحبّة، وتضمن لهم خبزا وعدلا وكرامة، وشعب العراق يستحق أكثر من ذلك.. كل عام والجميع بألف ألف خير بعناية وحفظ الله تعالى..
المستشار ضياء الوكيل