عامٌ جديد، وسنةٌ هاربة..بقلم ضياء الوكيل

سنةٌ أخرى تتوارى في حفرة الزمن، وعامٌ جديد نحلمُ أن يكون الأفضل من السنة الهاربة، نأمل أن يتوقف الإنحدار.. وينجلي الليل الطويل، وأن يجد أولادنا وأحفادنا خيمةً بحجم وطنً تضمّهم بسلامٍ وأمنٍ ومحبّة، وتضمن لهم خبزا وعدلا وكرامة، وشعب العراق يستحق أكثر من ذلك.. كل عام والجميع بألف ألف خير بعناية وحفظ الله تعالى..

شاهد أيضاً

زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل

مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.