ولا عزاء.. بقلم ضياء الوكيل

شوارع الخضراء صارت موحشة، فقد ازدحمت بالتوابيت والموت والدماء، وفي سوادها كواكبٌ رحلت ظلما.. وأسماء، اليكم يا مَنْ جعلتم مِنَ الموت مختبرا بحجم العراق، حتّى تأبطت الناس أكفانها، والدماء تراق، فالقاتل المجهول ما زال طليقا، وقد يطلب الثأر للضحايا، ويأخذ في جنازتها العزاء، ولا عزاء..

شاهد أيضاً

زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل

مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.