حلّق حيثُما شِئتَ عند أقواس المدار.. فعندك وحدك الآن مفتاح القرار، سترى أرضا لم تطأها رؤيةٌ من قبلك..!! جمالٌ وكرومٌ وبحار، فآحذر الصيحةَ عندَ أبوابِ الخطايا والظلام، ولا تقل أنّهُ الطير، ولا تمسح بأجفانِكَ أتربة الأرض، فاختر ما تشاء وافتتح النهار، بضميرك تحيا، وعليه تموت، فإمّا صالحاً، وإمّا ثمود، في وحشةِ القبرِ والتابوت…
شاهد أيضاً
زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..