غزل وأمل.. بقلم ضياء الوكيل

قال لصاحبهِ أنا معحبٌ بها، وجهها ساحرٌ كأنّه القمر، وعيناها نجمتان تبحران في غدرانٍ من الكحلِ والندى والمطر، وشعرها منسدلٌ كأنّه الليل في ملتقى السهر، وثغرها قرنفله، وصوتُها ما أجمله، وطولها فارعٌ، وعودها مليس، قال إنتبه أيّها العاشق التعيس، لا تقرب من الموقد القديس، لا تعثر بإبليس، وقبيل إختمار الحلم في غربةِ القدر، إمسح دموع الحزن من أعين البشر.. يا بشر..!!

شاهد أيضاً

حكمتُك يا رب.. بقلم ضياء الوكيل

أعرف أن أولادنا هم أبناءُ الحياةِ وبُنَاتِها، وهم رسائل حيّة نبعثها الى زمنٍ لن نراه، وإن كانوا معنا وهم فتيةٌ وصغار، فلهم حياتهم عندما يكبرون، وإنّها لحكمة عظيمة، وسنّة ما لها تبديل، حكمتك يا رب، وهي رحمة وسكينة..

تعليق واحد

  1. مبدع استاذ ضياء تمنيت لو اعرف كيف تكتب هكذا نثر وياريت اذا امكن تنصحني باشياء تساعدني على ذلك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.