التنوع ظاهرة كونية وحقيقة تاريخية وفطرة الله في خلقة ولا حضارة ولا تقدم ولا استقرار من دون مراعاة وإحترام للتنوع والتعددية والشراكة الإنسانية.. التنوع مصدر للثراء والقوة وأية محاولة لكسر هذه المعادلة الطبيعية أو تجاهلها أو دعوة الآخر ليشبهنا أو يتشبه بنا ما هي إلا وصفةٌ للوصاية وآستدعاءٌ للفتنة ودسٌ للملح في جرح الوطن الملتهب.. ( الفتنة أشدّ من القتل)
شاهد أيضاً
لا تيأسوا.. بقلم ضياء الوكيل
يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، فكلّنا في غدٍ راحلون، (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ)*، وليكن قبري وطنْ.. وقصّةَ موتي ولادة..