لنا إخوة في الدين والوطن والإنسانية ( أطفال ونساء وكبار سن) يعانون في مخيمات النزوح من البرد والسيول والمرض والعوز وهم بحاجة إلى الإغاثة العاجلة والتضامن الإنساني والوجداني مع محنتهم القاسية حتى وإن بكلمة طيبة أو التقدم بخطوة عينية مهما كانت بسيطة ولتكن شريط دواء أو قنينة ماء أو بطانية أو قطعة ملابس من البيت.. وأناشدُ أهل الخير والمروءة والنخوة والكرم وهم كثير لتنظيم حملة تضامن وإغاثة وإعانة عاجلة مع أهلنا النازحين في الموصل والأنبار ودهوك وصلاح الدين وغيرها من المدن العراقية والمخيمات المنكوبة في وسط القلب وجنوبه ويد الله مع الجماعة ومع الخير أينما يكون ونحن معكم والله المستعان (فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ)…
شاهد أيضاً
لا تيأسوا.. بقلم ضياء الوكيل
يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، فكلّنا في غدٍ راحلون، (وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ)*، وليكن قبري وطنْ.. وقصّةَ موتي ولادة..