وجهان لعملة واحدة.. بقلم ضياء الوكيل*

أمريكا لا يهمها من يحكم العراق، ولكن يهمها جدا من يحمي مصالحها فيه، وفي ذلك لا يساورها أدنى قلق، ولا فرق للعراق بين بايدن وترامب، كلاهما وجهان لعملة واحدة، والأهم لكل عراقي هو البحث عن مصلحة العراق وشعبه في ضوء انتقال السلطة في واشنطن، أو أيّ حدث دولي آخر، هذا ما يقتضي التركيز عليه..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.