Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

في صراعات الجيل الخامس وحروبه، وأمام تقنيات الرصد والمراقبة المتطورة، لا مكان لمصطلح ( عدو مجهول أو هجمات مجهولة) فكل شيء معلوم ومراقب بدقة إلى حدّ التفاصيل، أمّا بناء الفعل للمجهول فتلك بدعة سياسية هدفها التملص من استحقاق الموقف، وهي تشبه السير في حقل ألغام من غير بوصلة موثوقة أو خريطة آمنة، ومنحدر  سياسي وأمني بالغ الوعورة والخطورة..

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام والدفاع..

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.