Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

في صراعات الجيل الخامس وحروبه، وأمام تقنيات الرصد والمراقبة المتطورة، لا مكان لمصطلح ( عدو مجهول أو هجمات مجهولة) فكل شيء معلوم ومراقب بدقة إلى حدّ التفاصيل، أمّا بناء الفعل للمجهول فتلك بدعة سياسية هدفها التملص من استحقاق الموقف، وهي تشبه السير في حقل ألغام من غير بوصلة موثوقة أو خريطة آمنة، ومنحدر  سياسي وأمني بالغ الوعورة والخطورة..

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام والدفاع..

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

ما تبقى من عصابات داعش تفتقر الى التنظيم، وتتحرك بلا جبهة، وتعتمد على الخلايا والجيوب المختفية كالصِلال بين كهوف الأرضِ والحُفَر..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.