أغيثوا غزّة المظلومة..بقلم ضياء الوكيل*

نقدّر ونتضامن مع كلّ مبادرة إنسانية تمتد بالخير لمساعدة الشعب اللبناني الكريم في محنته، ولكن الصورة الإنسانية ناقصة ولا تكتمل إلا باغاثة المستضعفين والموجوعين والجياع والمقيمين على تخوم دمائهم في غزّة المظلومة، وذلك من عزم الأمور، الضمير الإنساني واحد، والإنسانية لا تقبل التجزئة..أغيثوا غزّة الجريحة..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

من بين دخّان الحروب(2)..بقلم ضياء الوكيل*

نتائج المعارك والصراعات الكبرى لا يحددها مستوى الضغط والعنف العسكري الذي يمارسه الطرف الأقوى، إنّما بمقدار المقاومة التي يبديها الطرف الأضعف.. وهذه المعادلة تحتكم لشروط موضوعية، وعوامل معقدة من بينها: للمزيد يرجى مطالعة المنشور ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.