أغيثوا غزّة المظلومة..بقلم ضياء الوكيل*

نقدّر ونتضامن مع كلّ مبادرة إنسانية تمتد بالخير لمساعدة الشعب اللبناني الكريم في محنته، ولكن الصورة الإنسانية ناقصة ولا تكتمل إلا باغاثة المستضعفين والموجوعين والجياع والمقيمين على تخوم دمائهم في غزّة المظلومة، وذلك من عزم الأمور، الضمير الإنساني واحد، والإنسانية لا تقبل التجزئة..أغيثوا غزّة الجريحة..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.