أغيثوا غزّة المظلومة..بقلم ضياء الوكيل*

نقدّر ونتضامن مع كلّ مبادرة إنسانية تمتد بالخير لمساعدة الشعب اللبناني الكريم في محنته، ولكن الصورة الإنسانية ناقصة ولا تكتمل إلا باغاثة المستضعفين والموجوعين والجياع والمقيمين على تخوم دمائهم في غزّة المظلومة، وذلك من عزم الأمور، الضمير الإنساني واحد، والإنسانية لا تقبل التجزئة..أغيثوا غزّة الجريحة..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.