من بين دخّان الحروب(2)..بقلم ضياء الوكيل*

نتائج المعارك والصراعات الكبرى لا يحددها مستوى الضغط والعنف العسكري الذي يمارسه الطرف الأقوى، إنّما بمقدار المقاومة التي يبديها الطرف الأضعف، وهذه (المعادلة أو الفرضية) لم تأتي من فراغ، وتحتكم لشروط موضوعية، وعوامل معقدة من بينها:(تماسك الداخل، الإجماع الوطني، الشرعية، القانونية، الأخلاقية، الاستعداد لدفع الثمن) وهو باهظ بكلّ تأكيد..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.