الحرب كمين..بقلم ضياء الوكيل*

في الحروب تمضي البشرية نحو حتفها، توقظ الموت، وتستدعيه، ويعود الإنسان فيها إلى أصله الهمجي، كائن بدائي متوحش، ويصبح العالم غابة مسكونة بالسلاح والعنف والجريمة، والذئاب الرجيمة، فالحرب كمين، والظلم رصاصة القاتل، ودم القتيل، والعدل المستحيل..

*مستشار وناطق رسمي سابق 

لوحة (غرنيكا) أو (الأرض المحروقة) للفنان بابلو بيكاسو

شاهد أيضاً

فَرْقُ تَوْقِيتْ..!! بقلم ضياء الوكيل*

سَاعَةُ اَلْعِرَاقِ لَا تَضْبَطُ عَلَى تَوْقِيتٍ وَاحِد، وَمَوْهِبَةُ تَسْيِيرِ اَلتَّارِيخِ لَيْسَتْ مِلْكًا دَائِمًا لِأَحَد..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.