التغيير سنّةُ الحياة.. بقلم ضياء الوكيل*

الانتخابات فرصة سياسية لالتقاط الأنفاس، ومحاولة على طريق التغيير، والتشبث بمشروع الدولة والمؤسسات والدستور، إن صدقت النوايا والبرامج، واقترن القول بالفعل، والنجاح مرهون بتحقيق جملة من الخطوات الاصلاحية المهمة على أكثر من صعيد(سياسي،اقتصادي،اجتماعي،ثقافي)،والانتقال من مرحلة الجمود والمفاضلة بين (السلع المتشابهة والتوريث والاستنساخ) حيث تراوح التجربة منذ أكثر من عشرين عاما، الى مديات أرحب في مستوى التغيير والاستفادة من دروس الماضي، والتغيير والحركة والتجديد سنّة الحياة، والحياة لا  تعيش في منازل الأمس، وخلاف ذلك ليس الا وصفة لتمديد المعاناة والاضطراب والفشل القديم..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.