النزاعات العشائرية المسلحة تتوسع وتتمدد، ويتصاعد مستوى العنف فيها مع استخدام الأسلحة المتوسطة والثقيلة، هذا الملف الخطير يُنْذِر بما هو أسوأ على أمن واستقرار العراق، إن لم يتم تدارك مخاطره وتداعياته قبل فوات الأوان..
ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..