مقابر الحقائق..بقلم ضياء الوكيل*

صورة المشهد العراقي فيها الكثير من المناطق الداكنة التي تشبه الثقوب السوداء في السماء ويصفها علماء الفلك بأنها مقابر النجوم، أمّا في المشهد العراقي فأنها مقابر الحقائق، وغالبا ما تجعل الأحداث غامضة، والمعلومات ناقصة، وذلك التوصيف ينطبق على اغتيال المواطن الأمريكي في بغداد، وقصف الصهاريج عند الحدود..

*مستشار وناطق رسمي سابق..

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.