عندما تغيب (الحكمة السياسية) فأنّ (القوّة العسكرية) لا تستطيع أن تنتج تأثير استراتيجي يساوي وزنها العسكري، وفي علوم الاستراتيجية الحديثة تتقدم العبارة الآتية:( الحكمة السياسية هي أم الحكمة العسكرية)..
ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..