كلّ المرافئ كانت تضيء، لكنها جنحت، ودار عليها الموج، فتأرجحت، أين الصواري الموقرات..؟؟ أين الربابنة التي صَدَعَتْ..؟؟ قد التبس الأمر علينا، وتشابهت الوجوه، وتكاثر الجراد، ولا ندري.. هل كان دَيناً علينا واستحقّ السّداد..؟؟ وهل وفّيتِ يا بغداد..؟؟
شاهد أيضاً
زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..