هل وفّيتِ يا بغداد..؟؟ بقلم ضياء الوكيل

كلّ المرافئ كانت تضيء، لكنها جنحت، ودار عليها الموج، فتأرجحت، أين الصواري الموقرات..؟؟ أين الربابنة التي صَدَعَتْ..؟؟ قد التبس الأمر علينا، وتشابهت الوجوه، وتكاثر الجراد، ولا ندري.. هل كان دَيناً علينا واستحقّ السّداد..؟؟ وهل وفّيتِ يا بغداد..؟؟

شاهد أيضاً

ثمود يا ثمود..بقلم ضياء الوكيل

فقالوا سبأ، وقلنا ثمود، تشغلها الناقة، وينخرها الدود، وقد عقروها من قبل، فصيح بهم، يا لعنة الأبد، وزلزال السدود..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.