كاتيوشا.. بقلم ضياء الوكيل*

لا يمكن وضع هجمات الكاتيوشا خارج سياقها السياسي، وإن اتخذت بعدا عسكريا وأمنيا، فهي محاولة لاعادة صياغة التوازنات على المسرح الاستراتيجي العراقي، وفرض الأمر الواقع في المشهدين السياسي والأمني بوسائل العنف والقوّة..

مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.