الإغتيال السياسي هو اليد الباطشة لأخطبوط القمع والإستبداد، ورسالة تخويف دموية، تتحرى الآراء السياسية المعارضة، لدفعها عنوة، وخارج سلطة القانون والدولة، نحو الإنصياع والرضوخ، لسلطة الخوف والقوّة والأمر الواقع…
ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..