
يا مصرُ، يا بيتَ الأمانِ، والإيمانِ، والنيلِ العظيم، هل رأيتِ حبّاً يفيضُ على الورق..؟؟ وكلماتٍ لها جذور ما بين السطور..!! نعم إنّهُ حبُّ العروبةِ، والأخوّة من سالف العصور، حبُّ العراقيينَ لأهل مصر، وفيهِم من اللهِ ما في العراقِ من غرسٍ وتاريخٍ وامتداد، وسورٌ من نبوءةٍ تُستعاد، ما بينَ قاهرةِ المعزِّ وأختُها بغداد..
المستشار ضياء الوكيل