ما يمكن إستخلاصه من تصريحات الرئيس الأمريكي مساء الخميس، أنه لم يركّز على الملف النووي الايراني مقارنة بالملفات الأخرى، لكنه أبقى الباب مواربا للحلول، وذلك يشير إلى أن إدارته قد تعتمد دبلوماسية النفس الطويل، وسياسة الإحتواء والترويض، والتلويح بالعصا والجزره فيما يخص الملف النووي، وإن كانت الجزره معروفه في تفاصيلها، فالمقصود بالعصا هي( إسرائيل)، ولن تكون إيران ميدان الرماية، ولكن من المحتمل أن يكون (العراق) أو (سوريا) لوحة التصويب أو التخويف…
شاهد أيضاً
Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*
القراءة الأولية للأحداث تشير إلى أن سوريا لن تُتْرًك لحالها، وأن الاستقرار أو الفوضى مرهون بالارتدادات المحتملة للزلزال الذي ضرب دمشق..