يا أيّها الحادي.. هذي ركابُك قد أناخت عند مشارف الستين، وبدرُ عمرك يسعى للمُحاق، فاحضن جراحك، واطوي جناحك، واشدد على القادمات النطاق، وابكي طويلا بليل العراق..
شاهد أيضاً
زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..