عند مشارف الستين.. بقلم ضياء الوكيل

يا أيّها الحادي.. هذي ركابُك قد أناخت عند مشارف الستين، وبدرُ عمرك يسعى للمُحاق، فاحضن جراحك، واطوي جناحك، واشدد على القادمات النطاق، وابكي طويلا بليل العراق..

شاهد أيضاً

ثمود يا ثمود..بقلم ضياء الوكيل

فقالوا سبأ، وقلنا ثمود، تشغلها الناقة، وينخرها الدود، وقد عقروها من قبل، فصيح بهم، يا لعنة الأبد، وزلزال السدود..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.